جي إم سي يوكون دينالي احتفلت بفخر بمرور 25 عامًا على إطلاقها، وأصبحت تقريبًا مرادفًا لعلامة جي إم سي، حيث أن العديد من المالكين يشيرون إلى سياراتهم ببساطة باسم "دينالي" بدلاً من "جي إم سي".
لا يمكن إنكار أن أكثر من 30% من عملاء جي إم سي قد اختاروا الطراز الأعلى في المجموعة هذا العام. وبفضل أدائها القوي، باعت جي إم سي أكثر من مليوني مركبة دينالي في الولايات المتحدة، وكانت المركبة رقم مليوني هي سييرا اتش دي موديل 2024 التي بيعت في أوستن، تكساس، في وقت سابق من هذا العام.
احتفالًا بهذه المناسبة، تقدم جي إم سي باقة خاصة للذكرى الخامسة والعشرين على يوكون دينالي ودينالي ألتيمايت 2025، وسيقتصر الإنتاج على أقل من 3000 وحدة على مستوى العالم، وستتمتع جميعها بلمسات باللون الأسود.
بدلاً من الكروم المعتاد، سيجد المشترون شبكة أمامية سوداء وشعارات سوداء وأغطية مرايا سوداء، بالإضافة إلى شعار جي إم سي المضاء وعجلات مقاس 24 بوصة باللون الأسود. ومن المثير للاهتمام أن التحديثات الداخلية غير متاحة.
في حين أن هذا قد يكون مخيبًا للآمال بعض الشيء، فقد تلقت يوكون دينالي 2025 تحديثًا شاملًا مع مقصورة أكثر فخامة، حيث تتميز بلوحة عدادات جديدة تمامًا مع مجموعة عدادات رقمية مقاس 11 بوصة ونظام معلومات ترفيهي مقاس 16.8 بوصة، مع مقاعد أمامية جلدية مثقبة مع تدفئة وتهوية.
سيجد المشترون أيضًا عجلة قيادة بتدفئة ومقاعد صف ثانٍ بتدفئة وصف ثالث قابل للطي كهربائيًا. وتشمل الميزات الرائعة الأخرى عمود توجيه قابل للإمالة/تلسكوبية، وكونسول مركزي قابل للانزلاق كهربائيًا، وشاحن لاسلكي للهواتف الذكية، ونظام تحكم أوتوماتيكي في المناخ ثلاثي المناطق، ونظام صوتي Bose بعشرة مكبرات صوت.
كما يتوفر لنسخة دينالي ألتيمايت المزيد مثل عتبات جانبية كهربائية وسقف بانورامي ومثبت سرعة وبرنامج سوبر كروز، وتشمل أبرز الميزات الأخرى شاشة تعمل باللمس مقاس 8 بوصات لركاب الصف الثاني بالإضافة إلى نظام ترفيهي للمقاعد الخلفية بشاشتين مقاس 12.6 بوصة.
قراءة المزيد
كشفت جي إم سي عن يوكون 2025 الذي تم تحديثه بشكل كبير، لتتماشى مع السيارات الأخرى التي تتشارك المنصة نفسها، مثل شفروليه تاهو وكاديلاك إسكاليد.
يمكن النقر على التفاصيل:

كاتب كبير بمجرد ظهور أول ذكريات كان البحث عن المعرفة السيارية قد بدأ. وقد تم استكشاف مصادر معلومات مختلفة، حتى تلك المشبوهة، ومن بين هذه المصادر: ألعاب الفيديو والتلفزيون والمجلات أو حتى منتديات الإنترنت. وما زلت عالقة في ذلك الثقب النفسي.