أطلقت شركة بي واي دي رسميا أول بيك أب متوسطة الحجم في مدينة بنما، وهي تسمى "SHARK" بسعر يبدأ من 56,900 دولار أمريكي أو حوالي 213,426.21 ريال سعودي.

نظام الدفع
تم بناء طراز الشاحنة الصغيرة الجديدة على منصة بي واي دي الهجينة الفائقة الهجينة للطرق الوعرة من بي واي دي، وهي مجهزة بمحرك 1.5T ونظام دفع أمامي وخلفي بمحرك مزدوج، وتبلغ قوتها مجتمعة أكثر من 430 حصاناً وزمن تسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة يبلغ 5.7 ثانية.

تم تجهيز طراز SHARK بنظام كهربائي هجين قابل للشحن مع ثلاثة أنماط للقيادة: الرمل والطين والثلج. وتتميز السيارة بنظام تعليق مستقل مزدوج الشُعبتين وقفل تفاضلي افتراضي يضبط بذكاء عزم الدوران الأمامي والخلفي.
الخارجية
يتميز التصميم الخارجي للسيارة SHARK بتصميم خارجي متين مع شعار "بي واي دي" الكبير ومصابيح نهارية على شكل حرف "C" في مقدمة السيارة، وأجنحة سوداء على الجانبين، وأعمدة A وB وC باللون الأسود.

وفي الوقت نفسه، توفر السيارة عتبات جانبية ثابتة، وجسرًا ورفًا على السقف، مع وجود منافذ للشحن والتزود بالوقود أسفل جسر السيارة على الجانبين.
كما تم تجهيز الجزء الخلفي من السيارة بشريط ضوئي نافذ وشعار "بي واي دي". وتبلغ أبعاد الهيكل 5457 مم/1971 مم/1925 مم، وقاعدة العجلات 3260 مم. يبلغ حجم الحمولة 1450 لترا، وتبلغ سعة الحمولة القصوى 835 كجم.
الداخلية
يعتمد التصميم الداخلي لطراز SHARK على تصميم ثنائي الصفوف وخمسة مقاعد، ومزودة بلوحة عدادات LCD كاملة قياس 10.25 بوصة، وشاشة تحكم مركزية دوارة متكيفة مقاس 12.8 بوصة، وشاشة W-HUD أمامية قياس 12 بوصة، وعجلة قيادة ذات أربعة أذرع بتصميم جديد.

وتتضمن المقصورة الداخلية أيضا لمسات برتقالية اللون ولوحة شحن لاسلكية للهواتف المحمولة بطاقة قصوى تبلغ 50 واط.

نطاق القيادة

تعتمد شارك على تقنية تكامل البطارية مع الهيكل CTC، وتعمل ببطارية ليثيوم فوسفات الحديد بقدرة 29.6 كيلوواط ساعة، مع مدى كهربائي خالص يبلغ 100 كم في ظروف القيادة الأوروبية الجديدة للوقود (NEDC)، ومدى مشترك يبلغ 840 كم، واستهلاك وقود يبلغ 7.5 لتر لكل 100 كم في حالة التغذية، ودعم وظيفة التفريغ الخارجي V2L.

معلومات رئيس التحرير:
كاتب كبير بمجرد ظهور أول ذكريات كان البحث عن المعرفة السيارية قد بدأ. وقد تم استكشاف مصادر معلومات مختلفة، حتى تلك المشبوهة، ومن بين هذه المصادر: ألعاب الفيديو والتلفزيون والمجلات أو حتى منتديات الإنترنت. وما زلت عالقة في ذلك الثقب النفسي.