في 26 فبراير، حصلنا على الصور الرسمية للمقصورة الداخلية لطراز 2025 تانك 300 (النسخة الصينية)، وهي سيارة SUV مدمجة، من الشركة المصنعة. يركز الطراز الجديد بشكل أساسي على تحسينات التصميم، مما يعزز الإحساس بالتجديد. ووفقًا للتقارير السابقة، من المتوقع أن يتم إطلاق السيارة رسميًا في الصين أوائل شهر مارس.
التصميم الداخلي
أبرز التغييرات في المقصورة الداخلية، حيث اعتمدت النسخة الصينية عجلة قيادة جديدة متعددة الوظائف بتصميم مزدوج الأذرع، مع استبدال الشاشة القديمة بشاشة كبيرة الحجم بتصميم عائم، إلى جانب ناقل حركة صغير الحجم يمنح المقصورة مظهرًا أكثر تطورًا من الناحية التقنية.
كما تم تعديل تصميم منطقة ناقل الحركة، حيث أصبحت السيارة مزودة بشاحن لاسلكي مزدوج للهواتف الذكية، بالإضافة إلى زيادة عدد الأزرار والمفاتيح الفعلية، بما في ذلك التحكم في وضع القيادة عالية/منخفضة السرعة، وقفل التروس التفاضلية، والمزيد.
التصميم الخارجي
من حيث التصميم الخارجي، تحافظ تانك 300 موديل 2025 (النسخة الصينية) على الشكل العام للطراز الحالي. لا تزال السيارة تتميز بمصابيح أمامية دائرية مزودة بإضاءة نهارية LED، بالإضافة إلى شبك أمامي ثلاثي الفتحات، مما يمنح الواجهة الأمامية مزيجًا من الطابع الكلاسيكي والعصري.
بالنسبة للنسخة التي تعمل بالوقود، يبلغ زاوية الاقتراب 33 درجة، وزاوية المغادرة 34 درجة، بينما يبلغ الحد الأدنى لارتفاع السيارة عن الأرض 224 ملم عند التحميل الكامل، مع قدرة خوض مياه تصل إلى 700 ملم.
الطاقة
لا يُتوقع حدوث تغييرات في منظومة القوة، حيث ستتوفر تانك 300 في الصين بثلاثة خيارات للمحركات:
النسخة البنزين تأتي بمحرك سعة 2.0 لتر تيربو بقوة 227 حصانًا (167 كيلوواط) وعزم دوران 387 نيوتن متر.
النسخة الديزل مزودة بمحرك سعة 2.4 لتر تيربو، يولد قوة تصل إلى 186 حصانًا (137 كيلوواط).
النسخة الهجينة تانك 300 Hi4-T توفر قوة إجمالية تصل إلى 300 كيلوواط، مع عزم دوران 750 نيوتن متر، ومدى كهربائي نقي يصل إلى 105 كيلومترات وفقًا لمعيار WLTC.
سنواصل متابعة آخر الأخبار حول هذا الطراز الجديد.
العودة إلى الشرق الأوسط
في الشرق الأوسط، تتوفر تانك 300 موديل 2025 بفئتين، كلتاهما مزودتان بمحرك تيربو سعة 2.0 لتر بقوة 217 حصانًا وعزم دوران 387 نيوتن متر، مقترنًا بناقل حركة أوتوماتيكي من 8 سرعات. تبدأ الأسعار من 149,385 ريال سعودي.
9 ورقة
كاتب كبير بمجرد ظهور أول ذكريات كان البحث عن المعرفة السيارية قد بدأ. وقد تم استكشاف مصادر معلومات مختلفة، حتى تلك المشبوهة، ومن بين هذه المصادر: ألعاب الفيديو والتلفزيون والمجلات أو حتى منتديات الإنترنت. وما زلت عالقة في ذلك الثقب النفسي.
